25. بعد سقوط الأسقف، تبعتها الجدران، تاركة المدينة في حالة خراب. انهارت كذلك أقواس أبواب المباني الكبيرة والأسوار والتي ربما يكون انهيارها حديث العهد ومرتبط في غالب الظن بزلزال سنة 1755. ‹ ›