4. كانت مقبرة المسلمين توجد خارج المدينة الوسيطية وغير بعيدًة عن باب سبتة. أما البرتغاليون فكانوا يدفنون موتاهم في الكنائس، مع تمييز النخبة بشواهد القبور المكتوبة. وكان تمثيل الوجوه البشرية أمرًا شائعًا في الثقافة المسيحية، سواء بقصد الدعاء الدنيوي أو الإلهي.